قرّرت السلطات إزالة مجسمي الأسد اللذان وضعا في كورنيش مدينة المضيق.
وجاء القرار بعد ضجة كبيرة على مواضع التواصل الاجتماعي وخاصة فيسبوك.
ولقي وضع مجسمي الأسد انتقادات حادة للمسؤولين في عمالة المضيق الفنيدق.
ولم يعرف بعد سبب استقدام مجسمات تمثل الأسد وعلاقته بـ “قرية الصيادين”.
وطالب نشطاء بفتح تحقيق لمعرفة ما إن كان الاستقدام تم على حساب المال العام.
ولم تتبنى أية جهة خاصة ولا عمومية المجسمين رغم الجدل الكبير على السوشيال ميديا.