دخل النقيب محمّد كمال مهدي، رئيس فريق الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بمجلس جماعة تطوان، على خط واقعة أحداث العنف والمنع الذي سبقت الندوة الصحفية التي عقدها رئيس جماعة تطوان، مساء أمس، الخميس، لتقديم حصيلة تنزيل برنامج عمل 2021/2016.
وقال النقيب مهدي في تعليق له على جداره بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: “لا يمكن تبرير العنف من أي جهة صدر، والسيدة المستشارة كانت تهم بالدخول إلى مقر الجماعة باعتبارها مؤسسة دستورية، فكان يجب أن يفسح لها الطريق ولا يجدر بأحد عرقلة ولوجها”.
وأعاد النقيب الاتحادي نشر الفيديو الذي يوثق لحظة أحداث المنع والعنف وأردف قائلاً في التعليق ذاته: “التعبير عن الإختلاف لا يجب أن يأخذ منحى عنيفا تحت أية ذريعة”، بحسب قوله.
صحيفة (الشمال24)؛ تسعى للمساهمة في بناء إعلام متطور، وصحافة مسؤولة بجهة طنجة تطوان الحسيمة، من خلال الكفاح اليومي، لتقديم مستجدات حصرية، وتغطيات خاصة، مع السعي الجاد لتوفير المعلومات الصحيحة، والانفتاح على كافة الفعاليات، والحرص على عرض مختلف الآراء.
السابق بوست
القادم بوست