أسلمت روح العلامة الفقيه أحمد الحبيب التجكاني، روحها إلى بارئها، مخلفة حالة من الحزن وسط طلاب العلم.
وانتقل الراحل إلى جوار ربه بعد حياة حافلة بتعليم القرآن الكريم وعلومه وإلقاء المواعظ الدينية ودروس الإرشاد.
وكان العلامة التجكاني من رفاق درب الراحل الفقيه العياشي أفيلال، حيث اشتغلوا مع بعضهم في الشأن الديني.
ويعد الراحل من مؤسسي مدرسة الإمام مالك التعليم العتيق (دار القرآن بتطوان)، وله مؤلفات وكتب دينية.
التعليقات مغلقة.