لا تزال قبور المواطنين الذي لفظوا أنفاسهم الأخيرة متأثرين بالإصابة بفيروس كورونا المستجد بمدينة تطوان بدون بناء.
وأبدت عائلات الضحايا عن قلقها من إتلاف قبور أحبائها، وخاصة بعد مرور أشهر من انتقالهم لدار السلام بعد معاناة مع كورونا.
ومن جهته أبرز رئيس جماعة تطوان أن وزارة الصحة لم تقدم أي توجيه في الموضوع مما أثار مخاوف التقاط عمال البناء لعدوى كوفيد19.