كشف أبو بكر، المهاجر الإفريقي أبو بكر المقيم في مدينة تطوان، عن الوجه الآخر الذي لا تعرفه الساكنة التي اعتادت على خرجاته الكوميدية.
وعبّر أبو بكر الذي يحظى بشعبية واسعة في حديثه لموقع “الشمال24” عن اشتياقه لوالدته قائلاً: “سبع سنين ما شفت الواليدة، ماشي ساهلة أخاي”.
وعرج المتحدّث في الحديث ذاته عن معاناته بالمغرب، وخاصة بمدينة طنجة التي تعرض فيها لعملية سرقة لمبلغ مالي جمعه بعد مجهود كبير.