كان حزب التقدم والاشتراكية قاب قوسين من الحصول على رئاسة مجلس جماعة دار بن قريش نواحي مدينة تطوان، أمس الأربعاء، إلا أن تحالفا حزبيا وقف رغبته ليقوم بدفعه نحو المعارضة.
وعلم موقع “الشمال24“، أن حزب التقدم والاشتراكية، بعدما كان في الأغلبية السابقة لجماعة دار بن قريش بتطوان، وحاصلا على أغلبية عضوية مكتبها المسيّر، أصبح اليوم في المعارضة.
وأفاد مصدر مطلع أن حزبي الأصالة والمعاصرة والتجمع الوطني للأحرار، تحالفا من أجل إبقاء جماعة دار بن قريش ضمن نفوذهما الحزبي والانتخابي، ولتعزيز حضورهما السياسي فيه.
وأبرز المصدر، أن حزب الجرار بتطوان تحالف مع حزب التجمع الوطني للأحرار، من أجل أن يحافظ على رئاسة المجلس ولا يفقده بعزل الرئيس الذي ينتمي إليه، وخاصة في هذا الزمن الانتخابي.
وأوضح في السياق نفسه، أن حزب الأصالة والمعاصرة منح حزب الحمامة منصبي نائب الرئيس، فيما منح للاتحاد الاشتراكي منصبا واحدا ليصطف إليه هو الآخر ضدّ حصول حزب الكتاب على الرئاسة.
- مشروع طريق سيار جديد بين طنجة وفاس يصل مراحله الأخيرة من الدراسة التقنية
- الأنفاس الأخيرة للانتخابات الجزئية بإقليم شفشاون وسط ترقب واستنفار
- ترتيبات لإطلاق النسخة الثانية من تكويني الماستر المتناوب في الميكاترونيك واللوجستيك
- نجاح لافت بعمالة المضيق للنسخة الثانية من المسابقة الوطنية للصيد الرياضي
- الدرك الملكي يوقف “فراقشية” بضواحي تطوان على متن سيارة كراء
- شاب يضع حدا لحياته في مدينة طنجة
- السعدي: الحكومة ملتزمة بتعزيز البنية التحتية التكوينية المخصصة للصناعة التقليدية
- مستجدات إحداث القطب الجامعي بالحسيمة
- جثة هامدة تستنفر السلطات
- إسدال الستار بتطوان عن فعاليات النسخة الثانية من مهرجان الربيع الدامج