كان حزب التقدم والاشتراكية قاب قوسين من الحصول على رئاسة مجلس جماعة دار بن قريش نواحي مدينة تطوان، أمس الأربعاء، إلا أن تحالفا حزبيا وقف رغبته ليقوم بدفعه نحو المعارضة.
وعلم موقع “الشمال24“، أن حزب التقدم والاشتراكية، بعدما كان في الأغلبية السابقة لجماعة دار بن قريش بتطوان، وحاصلا على أغلبية عضوية مكتبها المسيّر، أصبح اليوم في المعارضة.
وأفاد مصدر مطلع أن حزبي الأصالة والمعاصرة والتجمع الوطني للأحرار، تحالفا من أجل إبقاء جماعة دار بن قريش ضمن نفوذهما الحزبي والانتخابي، ولتعزيز حضورهما السياسي فيه.
وأبرز المصدر، أن حزب الجرار بتطوان تحالف مع حزب التجمع الوطني للأحرار، من أجل أن يحافظ على رئاسة المجلس ولا يفقده بعزل الرئيس الذي ينتمي إليه، وخاصة في هذا الزمن الانتخابي.
وأوضح في السياق نفسه، أن حزب الأصالة والمعاصرة منح حزب الحمامة منصبي نائب الرئيس، فيما منح للاتحاد الاشتراكي منصبا واحدا ليصطف إليه هو الآخر ضدّ حصول حزب الكتاب على الرئاسة.
- جلالة الملك يرسل 100 طن إضافية من المواد الغذائية والأدوية لساكنة قطاع غزة
- قتيل وجرحى في حادث سير مروعة بطريق واد آليان
- البكوري ينقذ المغرب التطواني بدعم مالي جديد تبلغ قيمته حوالي مليار سنتيم
- تعديل مرتقب لمدونة السير يخفف العقوبات على السائقين المهنيين
- ظهور بؤر جديدة في حريق “دردارة” وجهود متواصلة للسيطرة عليها
- هل نجحت حملة “إرحل” لجماهير المغرب التطواني في الدفع باستقالة المكتب المسير؟
- توقيف طلبة بتطوان في خضم دعوتهم لمقاطعة “كارفور” تضامنا مع غزة
- صعقة كهربائية تنهي حياة شاب في بني أحمد بإقليم شفشاون
- الدرك الملكي يحجز أزيد من 200 كيلو غرام من مادة “المعسل”
- “والد مبابي” يزور مركز تكوين فريق إتحاد طنجة لكرة القدم