لا تزال تداعيات تقديم محامية متمرنة بهيئة تطوان على أنظار المجلس التأديبي، بسبب خلاف لها مع نقيب الهيئة وعضوة بالمجلس، تثير المزيد من المستجدات المدهشة، وغير المسبوقة.
وعلم موقع “الشمال24“، أن المحامية المتمرنة، أقدمت على خوض شكل احتجاجي كبير من أجل لفت الانتباه إلى قضيتها التي تهدد مستقبلها المهني إذا ما تم التشطيب عليها.
وأوضحت الشابة كوثر جرميم، أن قرار دخولها في إضراب عن الطعام، جاء من أجل وضع حد للوضعية النفسية والعصبية الصعبة التي تعيشها منذ مدة ليست بالقصيرة.
ويشار إلى أن مجموعة من النقباء وقيدومي المحاماة، يقومون بوساطات خير تروم لحل المشكلة العالقة والتي باتت تثير في كل مرة جدلا واسعا وتخلف في الأوساط صدى غير طيب.
