كان حزب التقدم والاشتراكية قاب قوسين من الحصول على رئاسة مجلس جماعة دار بن قريش نواحي مدينة تطوان، أمس الأربعاء، إلا أن تحالفا حزبيا وقف رغبته ليقوم بدفعه نحو المعارضة.
وعلم موقع “الشمال24“، أن حزب التقدم والاشتراكية، بعدما كان في الأغلبية السابقة لجماعة دار بن قريش بتطوان، وحاصلا على أغلبية عضوية مكتبها المسيّر، أصبح اليوم في المعارضة.
وأفاد مصدر مطلع أن حزبي الأصالة والمعاصرة والتجمع الوطني للأحرار، تحالفا من أجل إبقاء جماعة دار بن قريش ضمن نفوذهما الحزبي والانتخابي، ولتعزيز حضورهما السياسي فيه.
وأبرز المصدر، أن حزب الجرار بتطوان تحالف مع حزب التجمع الوطني للأحرار، من أجل أن يحافظ على رئاسة المجلس ولا يفقده بعزل الرئيس الذي ينتمي إليه، وخاصة في هذا الزمن الانتخابي.
وأوضح في السياق نفسه، أن حزب الأصالة والمعاصرة منح حزب الحمامة منصبي نائب الرئيس، فيما منح للاتحاد الاشتراكي منصبا واحدا ليصطف إليه هو الآخر ضدّ حصول حزب الكتاب على الرئاسة.
- التقدم والاشتراكية يدعو لتسقيف أسعار أضاحي العيد
- نقابة الصحافيين تصدر تقريرها السنوي حول حرية الصحافة بالمغرب
- هل تبخر وعد الحكومة بإحداث مليون منصب شغل؟
- الوكالة الحضرية لتطوان تواصل جهود تسوية البنايات غير القانونية
- تفاعل أمني مع شريط فيديو متداول يوقف شابا متورطا في سرقة سيارة
- توقيف سيدة يشتبه تورطها في قضية حيازة وترويج مخدرات قوية
- لجنة من الفيفا تحل بملعب سانية الرمل بتطوان.. هل يعرف أشغال توسعة؟
- عقد أول اجتماع للمكتب المسير لجماعة تطوان بدون اليملاحي وسط حزن على مصيره
- الملوي يكشف دواعي وأهداف تنظيم مؤتمر المدن الذكية بتطوان
- إيداع اليملاحي سجن تطوان وأولى جلسات محاكمته تنطلق الإثنين المقبل